THE SINGLE BEST STRATEGY TO USE FOR دور الأب في تربية الأبناء

The Single Best Strategy To Use For دور الأب في تربية الأبناء

The Single Best Strategy To Use For دور الأب في تربية الأبناء

Blog Article



شعار يوم المرأة العمانية

أحد الآباء يقول : «خصص وقتاً تستمع فيه لابنك حتي يشعر بأهميته ولتزداد ثقته بك وليكون عنده الاستعداد ليشركك فيما يدور فى ذهنه».

فلابد أن يعرف كل منهما ما هي مسؤولياته وواجباته تجاه الأسرة والأطفال.

[…] اقرأ أيضاً أهمية مشاركة الأب في العملية التربوية […]

تعد مراقبة الأبناء دور مهم في حياتهم فيجب إن تتابع تصرفاتهم وسلوكياتهم فهذا قد يساعدك على حل مشاكلهم كما تعرف على مواهبهم.

فالأب كما هو معروف له تأثير واضح على حياة ورفاهية أولاده، فهو يعمل كواحد من نماذج الذكور الأولى والعلاقات الذكورية التي قد يواجهها أطفالك في المستقبل، أيّ أنه القدوة لهم.

تأمين الحياة الكريمة: أول أدوار الأب في تربية البنت أن يسعى دائماً لتأمين حياة كريمة لها، وأن يضمن حصولها على الرعاية اللازمة في كافة الجوانب، فالأب هو المسؤول الأول عن منح ابنته ما تحتاج إليه من التربية والتعليم والرعاية الصحية والنفسية، وهي مسؤوليته تجاه أسرته بالكامل وليس فقط تجاه بناته.

لا نريد للأب أن يظهر دائما بمظهر المنتصر، القوى، القديس. إنما نريده أباً صريحاً، يعلم أطفاله أن هناك أخطاء وعثرات وإخفاقات ، وعليهم فى المستقبل تحاشيها.

تشكيل انطباعها عن الرجال: تصرفات وسلوكيات الأب داخل الأسرة خصوصاً عندما يتعامل مع زوجته وبناته تشكّل معايير مهمة تبنى عليها البنت انطباعاً عن الرجل وتطلق حكمها على الرجال الآخرين في حياتها من خلال ذلك، وبالتالي فإن الأب الذي يبدي رعاية لبناته وزوجته ويظهر الحب والاهتمام لهن سيساعد بناته على تكوين صورة إيجابية متوازنة عن الرجل، وبالتالي احتمال أقل للانخراط في علاقات مستقبلية غير صحية أو مؤذية مع الرجال.

احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح دور الأب في تربية الأبناء لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.

الانصات الجيد هو أداة شديدة القيمة والفائدة لفهم مشاعر الطفل والتعرف على أحاسيسه، لذا يتوجب على الوالدين أن يوفروا لأطفالهم الظروف المواتية التى تسمح لهم بالتفريغ النفسى لما يعتمل فى دواخلهم، وهو ما نسيمه بلغتنا الدارجة «الفضفضة»، فلندع الطفل ليعبر عن اهتماماته وهمومه وطرح تساؤلاته مهما كانت صغيرة أو كبيرة، لذا فمن المستحسن أن يجد الأب الوقت الذى يسمح فيه لأبنائه بأن يتكلموا دون تأجيل أو إبطاء.

كأن يغدقوا عليهم الهدايا، أو يمطرونهم بعبارات الثناء والمديح كلما نجحوا فى مهمة ما. أو إذا استجابو للتعليمات أو التوجيهات، فأبدوا من السلوك ما يرضى عنه الآباء.

غرس في الأبناء حب الآخرين والمصلحة العامة والنهوض بشأنهم نخو الأمام.

على الأب أن يؤسس علاقة من ابنه قائمة على التواصل المتبادل والاحترام‫، وبالتالي عندما تأتي اللحظة لبعض النصائح الأبوية والتهذيب سيجد الأب أن كلامه مسموعاً، بدلا من أن يكون الأب مختفي دائما، ولا يظهر في حياة ابنه، إلا ليأمره بأن يفعل هذا ويقلع عن هذا. ‬

Report this page